شهد نهائي دوري أبطال أوروبا 2021 مواجهة أسطورية بين نادي تشيلسي الإنجليزي ومانشستر سيتي على ملعب التنين في بورتو بالبرتغال، في 29 مايو 2021. كانت هذه المباراة بمثابة تتويج لموسم مليء بالإثارة والتحديات، حيث استطاع تشيلسي حسم اللقب لصالحه بهدف نظيف سجّله الألماني كاي هافيرتز في الشوط الأول.
السياق التاريخي للمباراة
جاء هذا النهائي في ظل ظروف استثنائية بسبب جائحة كوفيد-19، مما أدى إلى تغيير مكان المباراة من إسطنبول إلى بورتو لضمان سلامة الجماهير. كما مثّل هذا النهائي أول مواجهة بين ناديين إنجليزيين في نهائي البطولة منذ عام 2019، مما أكد على هيمنة الأندية الإنجليزية على الساحة الأوروبية.
الأداء التكتيكي المميز
تميّز تشيلسي تحت قيادة المدرب توماس توخيل بأداء دفاعي منظم وهجمات مرتدة سريعة، بينما حاول مانشستر سيتي بقيادة بيب غوارديولا السيطرة على الكرة لكنه فشل في اختراق دفاعات الخصم. كان الهدف الحاسم في الدقيقة 42 عندما تلقّى هافيرتز كرة عميقة من ماسون ماونت وتجاوز حارس المرمى إيدرسون ليسجل الهدف الوحيد في المباراة.
ردود الفعل والإرث التاريخي
أثار فوز تشيلسي إعجاب العالم بعد أن تمكّن من هزيمة أحد أقوى الفرق في أوروبا. كما مثّل هذا اللقب تتويجًا لمسيرة توخيل الذي تولّى تدريب الفريق في منتصف الموسم وقاده إلى المجد. من جهة أخرى، خرج مانشستر سيتي خالي الوفاض للمرة الأولى في تاريخه في نهائي دوري الأبطال.
ختامًا، يُعتبر نهائي 2021 أحد أكثر النهائيات تشويقًا في العقد الأخير، حيث جمع بين التكتيك الذكي والعزيمة القوية، ليترك بصمة لا تُمحى في تاريخ كرة القدم الأوروبية.
شهد نهائي دوري أبطال أوروبا 2021 مواجهة أسطورية بين نادي تشيلسي الإنجليزي ومانشستر سيتي على ملعب التنين في بورتو، البرتغال، في 29 مايو 2021. كانت هذه المباراة بمثابة تتويج لموسم استثنائي في البطولة الأوروبية الأعرق، حيث قدم الفريقان عرضًا كرويًا مثيرًا انتهى بفوز تشيلسي بهدف نظيف.
السياق التاريخي للمباراة
جاء هذا النهائي في ظل ظروف استثنائية بسبب جائحة كوفيد-19، مما أدى إلى تغيير مكان المباراة من إسطنبول إلى بورتو لضمان سلامة الجماهير. بالنسبة لتشيلسي، كانت هذه ثاني مشاركة في النهائي خلال 9 سنوات بعد فوزه باللقب في 2012، بينما مثلت المباراة أول ظهور لمانشستر سيتي في نهائي دوري الأبطال في تاريخه.
الأهداف والتكتيك
سجل كاي هافيرتز الهدف الوحيد في المباراة في الدقيقة 42 بعد تمريرة دقيقة من زميله ماسون ماونت، ليضمن فوز تشيلسي باللقب الثاني في تاريخه. تميز أداء تشيلسي بالانضباط الدفاعي بقيادة تياغو سيلفا وإدوار ميندي، بينما فشل مانشستر سيتي في اختراق دفاعات الخصم رغم امتلاكه لنجوم مثل كيفين دي بروين ورحيم سترلينج.
ردود الأفعال والإرث
أشاد الخبراء بتكتيكات المدرب توماس توخيل الذي قاد تشيلسي للفوز باللقب بعد أشهر فقط من تعيينه. من ناحية أخرى، واجه بيب غوارديولا انتقادات بسبب تغيير تشكيلته المعتادة. أصبح هذا الفوز نقطة تحول لتشيلسي، بينما ظل مانشستر سيتي يطارد حلم دوري الأبطال في المواسم التالية.
بعد ثلاث سنوات من هذه المباراة، لا يزال نهائي 2021 يحظى بذكرى خاصة لدى عشاق كرة القدم، حيث جمع بين الإثارة والتكتيك الممتاز في حدث تاريخي.
شهد نهائي دوري أبطال أوروبا 2021 مواجهة أسطورية بين نادي تشيلسي الإنجليزي ومانشستر سيتي على ملعب دوارتي في البرتغال، في 29 مايو 2021. هذه المباراة التي جمعت بين عملاقين من الدوري الإنجليزي الممتاز كانت تتويجًا لموسم استثنائي في البطولة القارية الأعرق.
السياق التاريخي للمباراة
جاء هذا النهائي في ظروف استثنائية بسبب جائحة كوفيد-19 التي أثرت على العالم بأسره. أقيمت المباراة خلف أبواب مغلقة لأول مرة في تاريخ المسابقة، مما حرم الجماهير من حضور هذه اللحظات التاريخية. ومع ذلك، لم تفقد المباراة بريقها أو أهميتها.
بالنسبة لتشيلسي، كان هذا النهائي فرصة للعودة إلى القمة الأوروبية بعد أن توج باللقب عام 2012. أما مانشستر سيتي فكان يخوض أول نهائي في تاريخه في هذه المسابقة، تحت قيادة المدرب العبقري بيب غوارديولا.
أحداث المباراة
سجل الهدف الوحيد في المباراة الألماني كاي هافيرتز في الدقيقة 42 من الشوط الأول، بعد تمريرة ذكية من زميله ماسون ماونت. أظهر تشيلسي تنظيمًا دفاعيًا رائعًا بقيادة الثنائي تياغو سيلفا وأنطونيو روديجر، بينما عجز سيتي عن اختراق هذا الحصن المنيع.
عانى سيتي من غياب لاعب خط الوسط الأساسي كيفين دي بروين بسبب الإصابة في الشوط الثاني، مما أضعف قدرته الهجومية. كما تم طرد المدافع البرتغالي روبن دياز في الدقائق الأخيرة، ليختم ليلة بائسة لـ"المواطنين".
التأثيرات والتداعيات
هذا الفوز منح تشيلسي لقبه الثاني في دوري الأبطال، ليثبت مكانته بين عمالقة الكرة الأوروبية. كما كان هذا الإنجاز تتويجًا لمسيرة المدرب الألماني توماس توخل الذي تولى تدريب الفريق في منتصف الموسم فقط.
أما بالنسبة لمانشستر سيتي، فقد شكلت هذه الهزيمة خيبة أمل كبيرة، لكنها كانت درسًا قيمًا في رحلته نحو الهيمنة الأوروبية. لم ييأس الفريق من هذه الخسارة، بل استمد منها الدافع للعودة أقوى في المواسم التالية.
الخاتمة
يبقى نهائي 2021 محفورًا في ذاكرة عشاق كرة القدم كواحد من أكثر النهائيات تشويقًا من الناحية التكتيكية. أظهر تشيلسي روحًا قتالية استثنائية، بينما قدم سيتي أداءً أقل من مستواه المعتاد. هذه المباراة لم تكن مجرد صراع على اللقب القاري، بل كانت أيضًا صراعًا بين فلسفتين كرويتين مختلفتين.
شهد نهائي دوري أبطال أوروبا 2021 مواجهة تاريخية بين نادي تشيلسي الإنجليزي ومانشستر سيتي على ملعب التنين في مدينة بورتو البرتغالية يوم 29 مايو 2021. هذه المباراة التي جمعت بين فريقين من الدوري الإنجليزي الممتاز كانت بمثابة تتويج لموسم استثنائي في المسابقة الأوروبية الأكثر شهرة.
مسار الفريقين إلى النهائي
وصل تشيلسي إلى النهائي بعد مسيرة مثيرة، حيث تغلب على أتلتيكو مدريد في دور الـ16، ثم بورتو في ربع النهائي، وأخيراً ريال مدريد في نصف النهائي. من جهته، تخطى مانشستر سيتي بوروسيا مونشنغلادباخ في دور الـ16، ثم دورتموند في الربع، وباريس سان جيرمان في نصف النهائي.
تفاصيل المباراة النهائية
سجل كاي هافيرتز الهدف الوحيد في المباراة في الدقيقة 42 من الشوط الأول، ليضمن فوز تشيلسي بنتيجة 1-0. كان الأداء الدفاعي المتماسك لتشيلسي بقيادة حارس المرمى إدوارد ميندي والمدافع أنطونيو روديجر عاملاً حاسماً في الحفاظ على نظافة الشباك.
تأثير المدربين
برز دور المدربين بشكل واضح في هذا النهائي. من جهة، أظهر توماس توخيل مدرب تشيلسي براعة تكتيكية في إحباط هجمات سيتي. ومن جهة أخرى، واجه بيب جوارديولا مدرب مانشستر سيتي انتقادات لاختياراته التكتيكية التي خلت من لاعب خط وسط دفاعي متخصص.
ردود الفعل والإحصائيات
حقق تشيلسي لقبه الثاني في دوري الأبطال بعد 9 سنوات من فوزه الأول عام 2012. من الناحية الإحصائية، سيطر مانشستر سيتي على نسبة الاستحواذ (60%) لكنه فشل في تحويل هذه السيطرة إلى أهداف فعّالة.
الخاتمة
يظل نهائي دوري أبطال أوروبا 2021 محطة مهمة في تاريخ المسابقة، حيث أكد على قوة الدوري الإنجليزي الممتاز في الساحة الأوروبية، كما أبرز صعود جيل جديد من المدربين المتميزين الذين يغيّرون مفاهيم التكتيك الكروي الحديث.
شهد نهائي دوري أبطال أوروبا 2021 مواجهة أسطورية بين نادي تشيلسي الإنجليزي ومانشستر سيتي على ملعب التنين في بورتو بالبرتغال يوم 29 مايو 2021. هذه المباراة التي جمعت بين عملاقين من الدوري الإنجليزي الممتاز كانت واحدة من أكثر النهائيات تشويقاً في تاريخ البطولة.
السياق التاريخي للمباراة
جاء هذا النهائي بعد موسم استثنائي تأثر بجائحة كوفيد-19، حيث لعبت معظم المباريات خلف أبواب مغلقة. لكن النهائي شهد حضوراً جماهيرياً محدوداً بلغ 14,نهائيدوريأبطالأوروباملحمةكرويةلاتُنسى110 متفرجاً، وهو ما أضفى أجواءً خاصة على اللقاء.
بالنسبة لتشيلسي، كان هذا النهائي فرصة للعودة إلى القمة الأوروبية بعد أن توج باللقب عام 2012. أما مانشستر سيتي فكان يخوض أول نهائي في تاريخه في المسابقة، بقيادة المدرب الأسطورة بيب غوارديولا الذي سعى للفوز باللقب الثالث له كمدرب.
أحداث المباراة
سيطر تشيلسي على مجريات اللقاء منذ البداية، حيث سجل كاي هافيرتز الهدف الوحيد في المباراة في الدقيقة 42 بعد تمريرة ذكية من زميله ماسون ماونت. ظل تشيلسي محافظاً على تقدمه بفضل أداء دفاعي منظم وخط هجومي خطير.
شهد الشوط الثاني محاولات عديدة من مانشستر سيتي لتعويض النتيجة، لكن دفاع تشيلسي بقيادة تياغو سيلفا وأنطونيو روديجر تصدى لكل الهجمات. كما برز حارس مرمى تشيلسي إدوارد ميندي بأداء استثنائي أنقذ فريقه في عدة مناسبات.
الأبطال والتحليلات
توج توماس توخيل مدرب تشيلسي باللقب بعد أشهر قليلة فقط من توليه تدريب الفريق، محققاً إنجازاً تاريخياً. بينما عانى بيب غوارديولا من خيبة أمل جديدة في النهائي بعد تغيير تشكيلته المعتادة بشكل أثار استغراب المراقبين.
تم اختيار نغولو كانتي كلاعب للمباراة بعد أدائه المتميز في وسط الملعب، حيث سيطر على كل القطاعات وأعطى دروساً في فن الاستحواذ على الكرة والتحول الدفاعي.
تأثير النهائي على مستقبل الأندية
هذا الفوز أعاد تشيلسي إلى واجهة كرة القدم الأوروبية بعد سنوات من التقلبات. أما بالنسبة لمانشستر سيتي، فقد شكلت هذه الخسارة حافزاً للفريق الذي واصل هيمنته المحلية وسعيه للقب أوروبي في المواسم التالية.
بعد ثلاث سنوات من هذه المباراة، لا يزال نهائي 2021 يحظى بمكانة خاصة في ذاكرة عشاق كرة القدم، كواحد من أكثر النهائيات تنظيماً وتكتيكاً في التاريخ الحديث للمسابقة.
شهد نهائي دوري أبطال أوروبا 2021 مواجهة أسطورية بين نادي تشيلسي الإنجليزي ومانشستر سيتي، في مباراة جمعت بين فريقيين من العاصمة الإنجليزية لندن. أقيمت المباراة النهائية على ملعب "دوارتي" في مدينة بورتو البرتغالية يوم 29 مايو 2021، حيث توج تشيلسي بلقبه الثاني في تاريخ المسابقة بعد فوزه بهدف نظيف سجله الألماني كاي هافيرتز.
السياق التاريخي للمباراة
جاء هذا النهائي تتويجًا لموسم استثنائي في بطولة دوري أبطال أوروبا، حيث واجه تشيلسي - بقيادة المدرب الألماني توماس توخيل - مانشستر سيتي الذي كان يدربه الإسباني بيب غوارديولا. كانت هذه أول مشاركة لمانشستر سيتي في نهائي البطولة الأوروبية، بينما كان تشيلسي يبحث عن لقبه الثاني بعد تتويجه عام 2012.
أحداث المباراة
سيطر تشيلسي على مجريات اللقاء منذ البداية بفضل خططه الدفاعية المنظمة وهجماته المرتدة السريعة. جاء الهدف الوحيد في المباراة في الدقيقة 42 من الشوط الأول، عندما تلقى هافيرتز كرة عميقة من زميله ماسون ماونت، ليتجاوز حارس مرمى سيتي إيدرسون ويسجل في المرمى الخالي.
على الجانب الآخر، عانى مانشستر سيتي من غياب اللاعب المحوري كيفين دي بروين بسبب إصابة تعرض لها في الشوط الأول، مما أثر بشكل كبير على فاعلية خط الهجوم. حاول سيتي الضغط في الشوط الثاني، لكن دفاع تشيلسي القوي بقيادة تياغو سيلفا وإدريسا غيي حال دون تسجيل أي هدف.
ردود الأفعال والإرث التاريخي
بعد المباراة، أشاد الجميع بأداء تشيلسي الاستثنائي، حيث أصبح توماس توخيل ثالث مدرب في التاريخ يفوز بدوري الأبطال في موسمه الأول مع النادي. من ناحية أخرى، تعرض بيب غوارديولا لانتقادات بسبب تغييراته التكتيكية التي اعتبرها الكثيرون غير مناسبة.
يُذكر أن هذا النهائي كان الأول الذي يُلعب أمام جمهور محدود بسبب جائحة كوفيد-19، حيث سمح بحضور 14 ألف متفرج فقط. ومع ذلك، بقيت المباراة واحدة من أكثر النهائيات إثارة في السنوات الأخيرة.
ختامًا، لا يزال نهائي 2021 محفورًا في ذاكرة عشاق كرة القدم كإحدى اللحظات التاريخية التي جمعت بين التكتيك الذكي والعزيمة القوية، لتكتب تشيلسي اسمها من جديد في سجلات البطولة الأوروبية العريقة.
شهد نهائي دوري أبطال أوروبا 2021 مواجهة أسطورية بين نادي تشيلسي الإنجليزي ومانشستر سيتي، في مباراة جمعت بين فريقين من الدوري الإنجليزي الممتاز على ملعب "دوراواو" في مدينة بورتو البرتغالية. كانت هذه المباراة بمثابة تتويج لموسم مليء بالإثارة والتحديات، حيث توج تشيلسي بلقبه الثاني في المسابقة بعد فوزه بهدف نظيف سجله الألماني كاي هافيرتز.
السياق التاريخي للمباراة
جاء هذا النهائي بعد موسم استثنائي تأثر بجائحة كوفيد-19، مما أدى إلى تغييرات في المواعيد وتقليل عدد الجماهير في المدرجات. ومع ذلك، لم تفقد المباراة بريقها، حيث شهدت تنافسًا شرسًا بين الفريقين.
بالنسبة لتشيلسي، كان هذا اللقب تتويجًا لمسيرة تدريبية ناجحة تحت قيادة المدرب الألماني توماس توخيل، الذي تولى تدريب الفريق في منتصف الموسم وقاده إلى المجد. أما مانشستر سيتي، فكان يبحث عن أول لقب في دوري الأبطال تحت قيادة بيب غوارديولا، لكن الحظ لم يحالفه في هذه المباراة.
أحداث المباراة
سيطر تشيلسي على مجريات اللقاء منذ البداية، مستفيدًا من الخطط الدفاعية المحكمة والهجمات المرتدة السريعة. في الدقيقة 42، تمكن كاي هافيرتز من تسجيل الهدف الوحيد في المباراة بعد تلقيه كرة رائعة من زميله ماسون ماونت، ليتجاوز حارس مرمى سيتي إيدرسون ويسجل في مرمى فارغ.
على الجانب الآخر، حاول مانشستر سيتي تعديل النتيجة، لكن دفاع تشيلسي بقيادة تياغو سيلفا وإدغار دافيدز كان حجر عثرة أمام كل محاولات الفريق المنافس. كما برز حارس تشيلسي إدوارد ميندي بأداء رائع، حيث أنقذ عدة كرات خطيرة حافظ من خلالها على نظافة شباكه.
ردود الفعل بعد المباراة
بعد صافرة النهاية، احتفل لاعبو تشيلسي بتتويجهم بلقب دوري الأبطال للمرة الثانية في تاريخ النادي، بعد أول لقب في 2012. عبر توماس توخيل عن سعادته بهذا الإنجاز، مشيرًا إلى أن الفريق عمل بجد لتحقيق هذا الحلم.
من جهته، أعرب بيب غوارديولا عن خيبة أمله من الخسارة، لكنه أشاد بأداء تشيلسي ووعد بالعودة أقوى في المواسم المقبلة.
الخاتمة
يظل نهائي دوري أبطال أوروبا 2021 محطة مهمة في تاريخ كرة القدم الأوروبية، حيث قدم مباراة مثيرة جمعت بين التكتيك الذكي والإرادة القوية. كما أكدت هذه المباراة أن كرة القدم لا تزال قادرة على إبهار العالم رغم كل التحديات.
شهد نهائي دوري أبطال أوروبا 2021 مواجهة أسطورية بين مانشستر سيتي وتشيلسي على ملعب التنين في بورتو يوم 29 مايو 2021. هذه المباراة التي جمعت بين ناديين إنجليزيين للمرة الثالثة في تاريخ البطولة، كتبت فصلاً جديداً في سجلات كرة القدم الأوروبية.
السياق التاريخي للمباراة
جاء هذا النهائي تتويجاً لمسيرة مثيرة لكلا الفريقين. مانشستر سيتي بقيادة بيب غوارديولا كان يبحث عن أول لقب في المسابقة، بينما سعى تشيلسي مع مدربه الجديد توماس توخيل لتحقيق اللقب الثاني بعد تتويجه عام 2012.
أحداث المباراة الرئيسية
سجل كاي هافيرتس الهدف الوحيد في المباراة في الدقيقة 42 بعد تمريرة دقيقة من ماسون ماونت، ليمنح تشيلسي اللقب القاري. أظهر تشيلسي تنظيمًا دفاعيًا رائعًا بقيادة نجم المباراة إنغولو كانتي، بينما فشل سيتي في استغلال فرصه رغم سيطرته على الكرة.
الأرقام والإحصائيات
- نسبة امتلاك الكرة: 60% لمانشستر سيتي مقابل 40% لتشيلسي
- عدد التسديدات: 15 لسيتي مقابل 8 لتشيلسي
- نسبة التمريرات الناجحة: 86% لسيتي مقابل 78% لتشيلسي
تأثير المباراة على مستقبل الأندية
هذا الفوز شكل نقطة تحول لكل من الفريقين:- بالنسبة لتشيلسي: أكد مكانته بين كبار أوروبا- بالنسبة لمانشستر سيتي: شكل حافزاً للاستمرار في السعي للقب القاري
الخاتمة
نهائي 2021 سيظل محفوراً في الذاكرة كواحد من أكثر النهائيات تشويقاً في العقد الأخير، حيث جمع بين التكتيك الذكي والعزيمة القوية واللحظات الفارقة التي تصنع تاريخ كرة القدم.
شهد نهائي دوري أبطال أوروبا 2021 مواجهة أسطورية بين نادي تشيلسي الإنجليزي ومانشستر سيتي على ملعب التنين في بورتو بالبرتغال يوم 29 مايو 2021. هذه المباراة التي جمعت بين فريقين من الدوري الإنجليزي الممتاز كانت بمثابة تتويج لموسم كروي استثنائي في ظل تحديات جائحة كوفيد-19.
السياق التاريخي للمباراة
جاء هذا النهائي بعد موسم صعب عانى فيه العالم من تداعيات الوباء، حيث أقيمت المباراة أمام عدد محدود من المشجعين (حوالي 14,000 متفرج) بعد أن تم نقلها من إسطنبول إلى بورتو لأسباب لوجستية. بالنسبة لتشيلسي، كانت هذه ثاني مشاركة في النهائي خلال 9 سنوات بعد فوزهم باللقب عام 2012، بينما كانت لمانشستر سيتي أول مشاركة في نهائي دوري الأبطال في تاريخهم.
تفاصيل المواجهة
سجل اللاعب الألماني كاي هافيرتز الهدف الوحيد في المباراة في الدقيقة 42 بعد تمريرة دقيقة من زميله ماسون ماونت. أظهر تشيلسي تحت قيادة المدرب الألماني توماس توخيل تنظيمًا دفاعيًا رائعًا، بينما فشل سيتي بقيادة بيب غوارديولا في اختراق دفاعات الفريق اللندني.
الأبطال والمفاتيح
برز حارس مرمى تشيلسي إدوارد ميندي بأداء استثنائي، بينما قاد نغولو كانتي خط الوسط ببراعة ليحصل على جائزة رجل المباراة. من جانب سيتي، خيب كيلين مبابي وآخرون الآمال رغم التفوق في حيازة الكرة (60% مقابل 40% لتشيلسي).
التأثيرات والتداعيات
هذا الفوز منح تشيلسي لقبه الثاني في المسابقة، بينما ظل حلم سيتي الأوروبي ينتظر. كما عزز سمعة توخيل كأحد أفضل المدربين في أوروبا، بينما تعرض غوارديولا لانتقادات بسبب قراراته التكتيكية.
الخاتمة
ظل نهائي 2021 محطة فارقة في تاريخ المسابقة، حيث جمع بين فريقين إنجليزيين لأول مرة منذ 2019، وأثبت أن كرة القدم يمكن أن تزدهر حتى في أصعب الظروف. هذه المباراة ستظل محفورة في ذاكرة عشاق الساحرة المستديرة لسنوات قادمة.
شهد نهائي دوري أبطال أوروبا 2021 مواجهة أسطورية بين نادي تشيلسي الإنجليزي ومانشستر سيتي على ملعب "دواو دراغاو" في مدينة بورتو البرتغالية، في 29 مايو 2021. كانت هذه المباراة بمثابة تتويج لموسم استثنائي في البطولة الأوروبية الأكثر شهرة، حيث قدم الفريقان عرضًا كرويًا مثيرًا انتهى بفوز تشيلسي بهدف نظيف.
السياق التاريخي للمباراة
جاء هذا النهائي في ظل ظروف استثنائية بسبب جائحة كوفيد-19، مما أدى إلى تغيير مكان المباراة من إسطنبول إلى بورتو لضمان سلامة الجماهير. كما مثلت هذه المباراة أول نهائي في تاريخ مانشستر سيتي في دوري الأبطال، بينما كان تشيلسي يبحث عن لقبه الثاني بعد فوزه في 2012.
الأهداف والتكتيك
سجل كاي هافيرتز الهدف الوحيد في المباراة في الدقيقة 42 من الشوط الأول، بعد تمريرة دقيقة من زميله ماسون ماونت. أظهر تشيلسي تنظيمًا دفاعيًا صارمًا بقيادة المدرب توماس توخيل، بينما فشل مانشستر سيتي بقيادة بيب غوارديولا في اختراق دفاعات "البلوز".
اللاعبون البارزون
برز إنغولو كانتي بشكل لافت في وسط الملعب، حيث قدم أداءً استثنائيًا جعله يفوز بجائزة أفضل لاعب في المباراة. كما لعب حارس مرمى تشيلسي، إدوارد ميندي، دورًا حاسمًا في الحفاظ على نظافة شباكه.
ردود الأفعال والإرث
أثار فوز تشيلسي موجة من التفاعلات على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث هنأ المشجعون الفريق على عودته القوية إلى القمة الأوروبية. من ناحية أخرى، واجه غوارديولا انتقادات بسبب قراراته التكتيكية، خاصة بعد استبعاده لأي لاعب وسط دفاعي في التشكيلة الأساسية.
بعد عامين من هذه المباراة، لا يزال نهائي 2021 يحظى باهتمام كبير كواحد من أكثر النهائيات تشويقًا في العقد الأخير، حيث جمع بين التكتيك الذكي والإرادة القوية للفوز.